مسؤوليتنا نحو المستقبل كيف نعزز تعليم ورعاية
نهايةً يجب أن نتذكر أنه لكل يتيم قصة لم تُروَ بعد، حلم لم يتحقق، ومستقبل ينتظر أن يُكتب، ورعايتهم وتعليمهم يمثلان جسراً نحو هذا المستقبل، إنها دعوة لكل قلب ينبض بالحب والعطاء لأن يكون جزء من هذه الرحلة النبيلة